مجلة حراير Harayer Magazine:
حياة النساء حافلة بالمشاغل والأحداث مثل الاجتماعات وحفلات العشاء والتمارين الرياضية والسفر والعمل… لتحمل هذه الحياة اليومية سريعة الوتيرة، يجب على النساء أخذ فترات من الراحة والاسترخاء بشكل منتظم، والحرص على قضاء وقت خاص بهن، تحصل فيه البشرة على الترطيب والعناية التي تستحقها.
وبخصائص قناع HYDRA BEAUTY Camellia Repair Mask الجديد المرطبة والمهدئة، يمنحك لحظة من الاسترخاء التي تجعل يومك أكثر متعة. كما يغلف بشرتك في المساء بطبقة من الراحة. ويضفي لمسة من النضارة إليها قبل أي لقاء لكِ. ويمكن تطبيقه سريعًا على مناطق معينة في الوجه. يناسب هذا المستحضر المغذي للعناية بالبشرة الجديد روتين جمالك.
مع هذا المستحضر، تستمتعين بلحظة رائعة من الرفاهية، تتجدد فيها بشرتك وتعتني فيها بنفسك لشعور لا يوصف بالجمال. كما تنعشي معه بشرتك في الصباح، أو يمكن وضعه بعد التمرين لتهدئتها، أو قبل موعد أو اجتماع هام، أو في المساء قبل النوم.
قناع، استراحة، إشرقة
الترطيب هو سر البشرة المشرقة. تحتاج بشرتك يوميًا إلى الترطيب للحفاظ على مظهرها الممتلئ والمشرق. ومع ذلك، يمكن أن تؤدي الحياة اليومية وأنشطتها العديدة إلى إضعاف توازن البشرة. بعد ممارسة تمرين مكثف، أو رحلة طويلة أو حفلة ليلية، تصبح بشرتك جافة ومجهدة. ولتتمكن البشرة من التجدد واستعادة إشراقتها الطبيعية، يلزمها مكونات مرطبة ومغذية لها. وبفضل غنى مسحضر HYDRA BEAUTY Camellia Repair Mask بمكونات نشطة مرطبة ومغذية مشتقة من الكاميليا اليابانية ومستخلص الزنجبيل الأزرق المضاد للأكسدة، يمد سطح البشرة بالدهون الأساسية. وعند تطبيق التركيبة الكريمية على بشرتك، تمتزج تمامًا معها فتصبح مشبعة بالعناصر المغذية ومرطّبة بشكل مثالي. وعلى الفور، تستعيد حيويتها وتتم تهدئتها، كما يصبح ملمسها ناعم كالمخمل.
طوال 25 عامًا، استمع مركز أبحاث شانيل CHANEL Research إلى النساء واستمد الإلهام منهن يوميًا. وقد سمحت له الدراسات التي يجريها بفهم توقعاتهن وتوقع رغباتهن وتلبيتها. وكانت أولوية رغباتهن هو الحصول على بشرة مرطبة ومغذاة ومرنة ومشرقة.
وهكذا، في عام 1992، بدأ مركز أبحاث شانيل CHANEL Research في تطوير خبرته في مجال الترطيب وحاجز البشرة.
وباتباع نهج بحث بيولوجي كامل القائم على مجالات الخبرة التكميلية للدار، أجرت شانيل CHANEL دراسات مكثفة على النساء ذوات البشرة الجافة والمجففة في جميع أنحاء العالم. وكشفت هذه الدراسات عن أهمية الطبقة الخارجية من الجلد: الطبقة القرنية.
تتكون الطبقة القرنية، وهي الطبقة الخارجية من الجلد، من الخلايا القرنية. نظرًا لبنيتها وغناها بالدهون بين الخلايا، فإنها تضمن توفير الحاجز الأمثل للبشرة. عندما تتغير تركيبة البشرة، فإن قدرتها على الاحتفاظ بالماء تكون عرضة للخطر. ونتيجة لذلك، يتبخر الماء. وبافتقار البشرة للرطوبة، يختل توازنها. فضلاً عن ذلك، تتعرض البشرة بشكل مباشر للاعتداءات الخارجية للحياة اليومية (الأشعة فوق البنفسجية والتلوث والإجهاد والتغيرات المناخية وما إلى ذلك)، وتلعب الطبقة القرنية دورًا حاسمًا في الحفاظ على مستويات ترطيب البشرة المثالية.
بعد دراسة الآليات المسؤولة عن ترطيب البشرة ووظيفة الحاجز، حدد مركز أبحاث شانيل CHANEL Research أهداف بيولوجية أساسية مختلفة التي تساهم في عمل وظائف البشرة بشكل سليم. وتُركز على النشاط الفعال لمستقبلات PPARs (مستقبلات مكاثر البيروكسيسوم المنشطة)، والتي تحفز تكوين عوامل الترطيب الطبيعية للبشرة، بالإضافة إلى إنتاج الدهون الأساسية لتعزيز حاجز البشرة والبروتينات التي تعزز الغلاف الخلوي للخلايا القرنية.
مستوحي من هذه الاكتشافات، ابتكر مركز أبحاث شانيل CHANEL Research مجموعة من المكونات النشطة فائقة الترطيب المستخرجة من الكاميليا اليابانية ألبا بلينا، وهي زهرة أحبتها مادموازيل شانيل بشكل خاص.
يمكن العثور على كل هذه المكونات النشطة في قلب مستحضر HYDRA BEAUTY للعناية بالبشرة، الذي يحمي ويغلف البشرة بطبقة من الترطيب والحماية، يومًا بعد يوم.