كشف كويا الدوحة، المطعم البيروفي الفاخر الحائز على جوائز والواقع في فندق دبليو الدوحة، عن عروض فريدة احتفالاً بموسم الأعياد تبدأ من فترة الغداء إلى ما بعد منتصف الليل، بالإضافة إلى فرصة استقبال العام الجديد وسط أجواء مستوحاة من تراث حضارة الإنكا. ويتميز المطعم بكونه الوجهة الاجتماعية المرموقة في العاصمة، حيث يوفر لزواره قوائم طعام استثنائية لوجبتي الغداء والعشاء، إضافة إلى قاعات تناول طعام خاصة، وفعاليات ترفيهية على وقع الأنغام الموسيقية الحية التي يبدعها منسقو الأغاني، وجلسات تدريبية شهرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال ستيفانو بيزيني، مدير العمليات في الشرق الأوسط: “يتميز مطعم كويا بأجوائه الاحتفالية الفريدة والمفعمة بالحياة، والتي جعلته المركزَ الاجتماعي المفضل في الدوحة. كما يوفر المطعم لزواره أجواء استثنائية، بدءاً من قائمة الطعام المُحضرة حسب الطلب والتي تضم مجموعة متنوعة من أشهى الأطباق العالمية، وقوائم الطعام الخاصة بوجبة الغداء مع ألذ النكهات البيروفية ونكهات أمريكا الجنوبية، وصولاً إلى قائمة بويستا ديل سول المخصصة للعشاء، والتي تضمن لضيوف المطعم أعلى درجات الاسترخاء في عطلة نهاية الأسبوع أثناء الاستمتاع بخيارات شهية. كما يمكن لعشاق الموسيقى الاستمتاع بأجمل الإيقاعات الحية مع مجموعة من أشهر منسقي الأغاني”.
ويوفر المطعم لزواره أماكن تتميز بالخصوصية لتناول الطعام. وبهذا الشأن، قال بيزيني: “يوفر المطعم لضيوفه إمكانية الاحتفال في أماكن أكثر خصوصية، واختيار وجباتهم من القائمة المحضّرة حسب الطلب أو من القوائم المخصصة”.
تبدأ عروض مطعم كويا الدوحة الاحتفالية المُميزة في 15 ديسمبر حتى 7 يناير، مع قوائم الطعام الحافلة بمجموعة واسعة من الخيارات منها الأطعمة النباتية والخالية من الغلوتين، إلى جانب مشروبات المطعم المميزة والأنشطة الترفيهية التي تضمن قضاء الضيوف لأجمل الأوقات في تجربة غير مسبوقة.
ويقوم رئيس الطهاة حسن وفريقه بتحضير قائمة طعام خاصة للمجموعات من ستة أشخاص أو أكثر، مكونة من أربعة أطباق شهية، وتضم طبق كويا غواكامولي الشهير والمقبلات والأطباق الرئيسية اللذيذة، وتُختَتَم بحلوى موسم الأعياد يولي لوج.
كما يمكن لضيوف المطعم استقبال العام الجديد وسط الأجواء الفريدة المستوحاة من تراث حضارة الإنكا، حيث يمكنهم الاستمتاع بتجربة الفخامة البيروفية بجميع تفاصيلها بفضل تصاميم المطعم ورائحة ونكهات الطعام الشهي والموسيقى الحية من منسقى الأغاني، لتشكل معاً لوحة متناغمة من أصالة الماضي العريق مع لمسة المستقبل المُشرق في هذه الوجهة المرموقة.